كيف حولت التدريبات العقلية للدكتور علي الربيعي المتدرب من شخص عادي الى شخص استثنائي

كيف حولت التدريبات العقلية للدكتور علي الربيعي المتدرب من شخص عادي الى شخص استثنائي قادر على تحقيق المزيد من الإنجازات والإبداع في مختلف مجالات الحياة؟
هذا ما يثير دهشة الكثير من الناس، ويعتقدون أنه أمر مستحيل، ولكن مع التدريبات العقلية كل شيء ممكن بالتدريب والتوجيه الصحيح، لذلك سوف نتعرف في هذا المقال على الدور الذي تلعبه دورة إنعاش العقل والتدريبات العقلية في تحويل المتدرب إلى شخص استثنائي يمتلك العديد من المهارات والقدرات العقلية.
كيف حولت التدريبات العقلية للدكتور علي الربيعي المتدرب من شخص عادي الى شخص استثنائي
لقد أطلقت منصة التدريبات العقلية دورة إنعاش العقل والتدريبات العقلية في عام ٢٠١٤، والتي قام بتأسيسها الدكتور علي بن سعيد الربيعي لتطوير العقل البشري، وتحسين مستوى الذاكرة وهي عبارة عن برنامج تدريبي متكامل قائم على العديد من الأسس العلمية المتطورة والحصرية لمنصة التدريبات العقلية، ويضم البرنامج العديد من التدريبات التدريجية التي تقوم باستهداف العقل البشري لتنشيطه وتعزيز قدراته والكشف عما يمتلكه من قدرات خاملة.
حيث حولت هذه التدريبات العقلية المتدرب من شخص عادي إلى شخص استثنائي قادر على الابتكار والإبداع بفضل ما يمتلكه من مهارات وقدرات عقلية متطورة، يمكنه استيعاب وحفظ الكثير من المعلومات خلال وقت قصير جدًا.
أهمية التقديم في دورة إنعاش العقل
هناك العديد من العوامل التي تجعل كل شخص يسارع بالتسجيل في دورة إنعاش العقل دون أي تردد، ويمكن تلخيصها في النقاط التالية:
• تعتبر دورة التدريبات العقلية الدورة رقم واحد على مستوى العالم، لأنها تعتمد على أحدث البرامج التدريبية، التي تركز أولًا على التطبيق العملي والتفاعلي، ولذلك تضمن مؤسسة التدريبات العقلية تحقيق المتدرب العديد من الإنجازات المدهشة حيث يشار له بالبنان بين جميع معارفه وأهله.
• كما تعتبر منصة التدريبات العقلية للدكتور علي بن سعيد الربيعي المنصة الأولى حاليًا من حيث التركيز على ابتكارات وأحدث وسائل التعليم السريع والتعلم عن بعد، وتعزيز القدرات العقلية المتنوعة.
بماذا تهتم التدريبات العقلية للدكتور علي بن سعيد الربيعي؟
من أبرز اهتمامات دورة التدريبات العقلية هو تحفيز القدرات العقلية الكامنة على العمل، فالكثير من الأشخاص لا يمكنه حفظ ما يراه أو يسمعه من معلومات على الفور، وليس ذلك بسبب عدم القدرة على تخزين المعلومات ولكن في الحقيقة كل شخص يمتلك هذه القدرات التخزينية، ولكن لا يعرف كل شخص كيفية توظيف تلك القدرات بشكل صحيح.
وهنا يتجلى دور التدريبات العقلية بالكشف عن قدراتنا العقلية التي وهبها الله عز وجل لنا واستثمار تلك القدرات بشكل أفضل في تنشيط الذاكرة وقدرتها على حفظ وتخزين أكبر كم من المعلومات مع القدرة على استرجاع تلك المعلومات وقت الحاجة إليها وبشكل صحيح.
إلى هنا نصل إلى نهاية موضوع اليوم عن كيف حولت التدريبات العقلية للدكتور علي الربيعي المتدرب من شخص عادي الى شخص استثنائي، حيث تم توضيح أهمية التقديم في دورة التدريبات العقلية ودورها في تحويل المتدرب من شخصية عادية بقدرات عادية إلى شخص استثنائي يمتلك العديد من المهارات والقدرات العقلية.

أحمدو عبدالقادر

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى