بلا عنوان

الانسيابية وتخفيف الاختناقات المروروية،لا يمكن تحقيقها بالحملات،ولا بالخطابات،ولا باجتماع وزراء الداخلية والرقمنة والتجهيز والنقل والثقافة،ولا قادة الأركان ولا الولاة والحكام…بل الأمور ابسط من ذلك لكبير.

يكفي لانسياب السير وتخفيف الاختناقات المرورية في العاصمة،توفير بنية طرقية،تتوفر على معايير السير الموجودة في جميع الدول.

أول هذه المعايير،وجود نقطة دائرية عند كل تقاطع طرق،كما كان موجودا قبل العقد الماضي.

المعيار الثاني،الفصل بين الاتجاهين في الشوارع الكبيرة،كما كان موجودا،في شارع جمال عبد النار وشارع شارل ديغول،وشارع توجونين وشارع الرياض..إله.

منع السير على الرصيف وعلى جوانب الشارع..

تطبيق قانون المخالفات على الجميع،دون تمييز بين الوزير والفراش والغني والفقير.

عندما تطبق هذه المعايير،سينساب السير ولن تكوم هناك اختناقات مرورية،دون استنفار الوزراء والقادة والولاة والحكام.

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى